ليُصبح عيدنا أجمل

إعلامية مضر بقلم اعضاء فريق التضامن مع الايتام و الأسر المحتاجة بجمعية مضر الخيرية إنّ البهجة الغائرة في صدورنا يوم العيد، لتفيضُ حتى يتعطّر بها الجو و تتزيّنُ بها السماء وتستأنسُ بها الطرقات والأزقة. الكبار في المجالس يتسامرون، والأطفال في الحدائق يلعبون ويمرحون، وماهم عن “العيديةِ” لاهون. فتفكيرُهُم بها دائم وفرحهم بها قائم. البيوت عارمةٌ